+ + + + + + + + + + + + + + + + + + +
يا جماعة صدقونى دعيت وسألت ربنا كتييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يير وما زلت على الإسلام وما زلت أجد الكثيير أيضا من العقبات فى المسيحية
يا أخ سامح أنا قلتلك صلى و آمن أولآ ..
لو صليت بدون إيمان صعب تفهم ..
و طول ما أنت فاهم أن فية عقبات فى الديانة المسيحية .. يبقى مش هتفهم ..
و ربنا يعوض .!!
ومن منا لا يرغب صدقا فى المعرفة ؟ ومن منا لا يسعى وراء الحق ؟
من قلبك يا أخ سامح .. الأخ مينا يقصد من قلبك رغبة نابعة من قلبك ..
ربنا عارف بالقلوب و عارف طلبك دة من قلبك و لا بغرض تانى ..
ومن قال أن التفكير فى المسيحية ضلال ؟؟
دة تفكير كل المسلمين .. و بلاش نضحك على بعض ..
نعم أعتقد أنى كذلك وأعتقد أن الكل كذلك أيضا
أهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا .. ((((( أعتقد !!!!!! )))))
المفروض الأجابة نعم و بكل تأكيد ..
تعتقد حضرتك ان ممكن لما تعرف الدين الحق تخسر كل حاجة فى حياتك ؟؟؟؟ أين حب الله و معرفة دين الحق ؟؟؟
المفروض تقول طبعآ لو عرفت ان دة دين الحق اخسر كل شىء بحياتى لأن الله أهم من كل شىء ...
الغير مستطاع عند الناس مستطاع عند الله ..
و أكيد صعبة عليك فهمها بدون إيمان ..
المشكلة أكبر من كده يا جماعة ,, المشكلة أن أساس المطلوب منى للوصول للحق هو الإيمان قبل العقل وهذا يحتاج إلى معجزة إلاهيه أولا
أقرى الآية دى : " ها أنذا واقف على الباب و أقرع إن سمع أحد صوتى و فتح الباب أدخل إلية و أتعشى معة و هو معى " ( سفر الرؤيا 3 : 20 )
ربنا بيقرع على قلبك .. أفتحلة و هنا هتحصل المعجزة ..
ثانيا يخالف الطبيعة البشرية وما تعودنا عليه ,, فكل الأنبياء والرسل كان الله يؤيدهم بمعجزات فوق قدرات البشر حتى يقتنع الناس أنهم من عند الله ,, أى يستخدم عقولهم أولا ليصل بهم إلى التصديق والثقة ( الإيمان ) ثم يعلمهم روحيا ,, وليس العكس
المسئلة هنا تختلف .. فأنت غيرهم هما كانوا بلا دين .. أما أنت فعلى دين ولاكن للأسف من غير عند الله و اللى مش من عند الله يبقى من الشيطان و الشيطان للأسف ساحر لكل اللى تابعينة و قافل عقولهم و قلوبهم عن معرفة الحق فأنا بعذرك جدآ جدآ يا أخ سامح و الرب يتحنن عليك و يعرفك الطريق المؤدى الى الملكوت ..
فأذآ ... لازم الأيمان هنا أولآ أن كلمة الله فى الأنجيل و ليس فى كتاب آخر .. و لما تؤمن هتفهم ...
أنت عارف يا أخ سامح حضرتك عامل زى أية ..
زى اللى قاعد فى أوضة و قافل على نفسة فيها و قافل كل شبابيك الأوضة .. و أنت جوة الأوضة عايز تفهم حاجة بتدور أحداثها برة و سامع صوتها بس مش عارف أية هى .. و أنت جوة الأوضة بتسأل الناس برة .. فية أية ؟؟ ردوا عليك .. لاكن انت ماسمعتش كويس و أكيد مفهمتش كلامهم .. لا راضى تطلعلهم برة و تعرف فية أية .. ولا أنت فاتح باب اللأوضة يدخلولك و يقولوا لك فية أية ..
الأوضة دى هى قلبك و عقلك .. أفتحهم و أسمع كويس علشان تفهم ..
و الرب معك ..