رحله العبور بالدم
العالم كله وقع فلى قبضه ابليس , وطرد من الجنه وسكن الأرض ويعمل وسط أشواكها
كلمه الله الذى أخذ جسد الانسان وعبر به فى معركه شرسه مع رئيس هذا العالم حتى تسربل ثوبه بالدم
( هو متسربل بثوب مغموس بدم ويدعى كلمه الله ) رؤ 19 : 13 ,, وبالدم داس الموت بالموت وعبر بالذين بالقبور للحياه الأبديه
الخروف قائم كأنه مذبوح
تسيطر على سفر الؤيا صوره الدم الذى يعبر بنا من الموت الى الحياه الأبديه ,, خروف قائم كأنه مذبوح .. خروف كان ميتا وهو حى الان الى أبد الابدين رؤ 1 : 18 ,, فالخروف ليس ميتا لكنه متسربلا بالدم اثر خروجه من معركه الصليب , معركه غلبه الحياه للموت , وغلبه الشيطان بالدم لذلك ينادى سفرالرؤي قائلا ( طوبى للمدعوين الى عشاء الخروف رؤ 19 : 9
ونحنأولاده يجب أن نخطوا خطواته
1- كأولاد الله , قد غسلوا ثيابهم , وبيضوا ثيابهم فى دم المسيح رؤ 7 :14
2- بالدم اشترينا المسيح , الذى أحبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه , رؤ 1 : 5 ’6
3- وأعطى أولاده الغلبه على الشيطان , وهم غلبوه بدم الخروف ولم يحبوا حياتهم حتى الموت , رؤ 12 :11
دم الخروف
+ غسلنا بدمه وابيضت ثيابنا
+ صرنا ابناء الله بعد ان كنا فى قبضه الشيطان
+- صرنا ملوكا وكهنه بعد ان كنا عبيد
+ نلنا الغلبه والنصره بعد الهزيمه والعبوديه
ملاحظه
وهذه هى حقيقه عبورنا بالدم
** اذا فالله ينعصر على الصليب فى اشرس معركه فى التاريخ كله لا يشارك فيها أحد فيقول سفر أشعياء ,, قد دست المعصره وحدى
**,ودم يسوع نقى , يقول أشعياء , البهى بملابسه الحمراء من الدم
**الحظه التى أسلم فيها الرب يسوع الروح هى عينها التى عبرت البشريه من الموت للحياه
**وهناك عبورا أخر فحياه الانسان المسيحى هى حركه عبور مستمر من مجد الى مجد وهذا مستمد من قوه الخروف ومن دمه الذى داس المعصره وحده
تلخيص من كتاب :: رحلات مع المسيح للقمص القديس بيشوى كامل
العالم كله وقع فلى قبضه ابليس , وطرد من الجنه وسكن الأرض ويعمل وسط أشواكها
كلمه الله الذى أخذ جسد الانسان وعبر به فى معركه شرسه مع رئيس هذا العالم حتى تسربل ثوبه بالدم
( هو متسربل بثوب مغموس بدم ويدعى كلمه الله ) رؤ 19 : 13 ,, وبالدم داس الموت بالموت وعبر بالذين بالقبور للحياه الأبديه
الخروف قائم كأنه مذبوح
تسيطر على سفر الؤيا صوره الدم الذى يعبر بنا من الموت الى الحياه الأبديه ,, خروف قائم كأنه مذبوح .. خروف كان ميتا وهو حى الان الى أبد الابدين رؤ 1 : 18 ,, فالخروف ليس ميتا لكنه متسربلا بالدم اثر خروجه من معركه الصليب , معركه غلبه الحياه للموت , وغلبه الشيطان بالدم لذلك ينادى سفرالرؤي قائلا ( طوبى للمدعوين الى عشاء الخروف رؤ 19 : 9
ونحنأولاده يجب أن نخطوا خطواته
1- كأولاد الله , قد غسلوا ثيابهم , وبيضوا ثيابهم فى دم المسيح رؤ 7 :14
2- بالدم اشترينا المسيح , الذى أحبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه , رؤ 1 : 5 ’6
3- وأعطى أولاده الغلبه على الشيطان , وهم غلبوه بدم الخروف ولم يحبوا حياتهم حتى الموت , رؤ 12 :11
دم الخروف
+ غسلنا بدمه وابيضت ثيابنا
+ صرنا ابناء الله بعد ان كنا فى قبضه الشيطان
+- صرنا ملوكا وكهنه بعد ان كنا عبيد
+ نلنا الغلبه والنصره بعد الهزيمه والعبوديه
ملاحظه
وهذه هى حقيقه عبورنا بالدم
** اذا فالله ينعصر على الصليب فى اشرس معركه فى التاريخ كله لا يشارك فيها أحد فيقول سفر أشعياء ,, قد دست المعصره وحدى
**,ودم يسوع نقى , يقول أشعياء , البهى بملابسه الحمراء من الدم
**الحظه التى أسلم فيها الرب يسوع الروح هى عينها التى عبرت البشريه من الموت للحياه
**وهناك عبورا أخر فحياه الانسان المسيحى هى حركه عبور مستمر من مجد الى مجد وهذا مستمد من قوه الخروف ومن دمه الذى داس المعصره وحده
تلخيص من كتاب :: رحلات مع المسيح للقمص القديس بيشوى كامل
