- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,495
- مستوى التفاعل
- 317
- النقاط
- 83
حمل الله الذي يرفع خطية العالم :-
* >+<+>+<+>+<>+<>+><+><+><�وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا اليه، فقال:«هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم! يو ١ : ٢٩
* ذبائح بلا حصر طقوس العهد القديم بانواعها الذي اخذها موسي والانبياء من الله والتي زيدت بيد الكهنة !
* كلها ظل اكتفت ان تعلن بشاعة الخطية وفساد الطبيعة ولكن لم تستطيع جميع المحاولات والذبائح علي جميع انواعها ان تنزع الخطية من طبيعة الخاطئ بل اكتفت فقط بتطهير الجسد من الخارج ولكن ظلت الخطية متملكه علي كل كيانه لانه ان كان دم ثيران وتيوس ورماد عجلة مرشوش على المنجسين، يقدس الى طهارة الجسد، عب ٩ : ١٣
* لانه ما كان الناموس عاجزا عنه، في ما كان ضعيفا بالجسد، فالله اذ ارسل ابنه في شبه جسد الخطية، ولاجل الخطية، دان الخطية في الجسد، رو ٨ : ٣
وهذا ما شاهده العظيم في الانبياء يوحنا المعمدان بروح النبوة الذي قاد كل حياته منذ ان كان جنين في بطن امه ومن بطن امه يمتلئ من الروح القدس لو ١ : ١٥
حتي صار صبي والروح يلقنه بالروح عن شخص الحمل الوديع المنتظر الذي هو وحده الذي يرفع الخطية عن العالم ليس هذا فقط بل يكون هو الملك لكل كيان الانسان اما الصبي فكان ينمو ويتقوى بالروح وكان في البراري الى يوم ظهوره لاسرائيل. لو ١ : ٨٠
ولهذا عندما جاء في الصباح ووجد يسوع مقبلا اليه تحرك الروح فيه وتحركت كل مشاعر روحه الداخلية لان هذا هو الذي ينتظره بفارغ الصبر منذ ان كان جنيننا لنا ان نتخيل ان حياة هذا النبي القديس كان كل محورها رؤية المسيا في هذا اليوم لان رسالة يوحنا المعمدان الذي اخذها بيد الله وبمعجزة عالية في ميلاده احتار فيه حتي اقرب شخص له وهو ابوه حتي كف عن الكلام حتي ولدت استطاع ان ينطق مرة اخري وفي الحال انفتح فمه ولسانه وتكلم وبارك الله. لو ١ : ٦٥
حتي ان الشعب حدث له خوف عظيم جدا وتسأل الجميع من يكون هذا الصبي العجيب وكان رد ابيه زكريا بالروح وانت ايها الصبي نبي العلي تدعى لانك تتقدم امام وجه الرب لتعد طرقه. لتعطي شعبه معرفة الخلاص بمغفرة خطاياهم
لو ١ : ٧٦ - ٧٧
وبالفعل استطاع يوحنا المعمدان ان يكشف خطايا كل الشعب حتي الفريسيين ومعلمي الناموس كشف خطاياهم امام عيونهم وامام الشعب ولكن يوحنا كان يعلم ان معموديته لا تستطيع ان تخلع الخطية من الكيان ولهذا كان ينتظر بفارغ الصبر من يقدر ان يرفع الخطية عن جنس البشر ويدينها في الجسد ولهذا كان يقول لهم انه قائم الان في وسطكم من له هذا السلطان وحده فسالوه وقالوا له:«فما بالك تعمد ان كنت لست المسيح، ولا ايليا، ولا النبي؟»
اجابهم يوحنا قائلا:«انا اعمد بماء، ولكن في وسطكم قائم الذي لستم تعرفونه. يو ١ : ٢٥ - ٢٦
ولهذا عندما ظهر يسوع امام عينه وكان مقبلا اليه صرخ علي الفور هذا هو حمل الله الذي يرفع خطايا العالم لقد وجد مسيا حياته ما اروع هذا الشخص مقابل كهنة ورؤساء كهنة العهد القديم الذين استغلوا وصايا الله وطقوس الذبائح وحولوها لمصالحهم الشخصية فحق وصف يوحنا لهم فلما راى كثيرين من الفريسيين والصدوقيين ياتون الى معموديته قال لهم: «يا اولاد الافاعي من اراكم ان تهربوا من الغضب الاتي؟ مت ٣ : ٧
بينما هو الشخص الوديع الذي اهتزت له اسرائيل كلها وارتعب له كهنة الرعب القديم ولكن كان يعرف نفسه وقد كرس نفسه لحساب المسيا لهذا يقول ينبغي ان ذلك يزيد واني انا انقص. يو ٣ : ٣٠
يا مسيا الحياة الابدية الذي هو حمل الله اكشف لنا من فضلك ما شاهده يوحنا المعمدان فصرخ قلبه انك حمل الله الذي يرفع خطية العالم فينا يارب نفس الروح الذي كان يعلن لابينا يوحنا المعمدان لهذا نتضرع اليه ان يعطينا شركة في هذا الاحساس الجميل وهذه الرؤية الروحية التي لا تمت للواقع المادي او الزمني بشيئ !
ولهذا هي رؤية دائمة اخذها ابينا القديس يوحنا الحبيب ايضا عندما كشف له الروح نفس الرؤية ولكن ممتزجة بدم العهد الجديد....ورايت فاذا في وسط العرش والحيوانات الاربعة وفي وسط الشيوخ خروف قائم كانه مذبوح، رؤ ٥ : ٦
* >+<+>+<+>+<>+<>+><+><+><�وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا اليه، فقال:«هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم! يو ١ : ٢٩
* ذبائح بلا حصر طقوس العهد القديم بانواعها الذي اخذها موسي والانبياء من الله والتي زيدت بيد الكهنة !
* كلها ظل اكتفت ان تعلن بشاعة الخطية وفساد الطبيعة ولكن لم تستطيع جميع المحاولات والذبائح علي جميع انواعها ان تنزع الخطية من طبيعة الخاطئ بل اكتفت فقط بتطهير الجسد من الخارج ولكن ظلت الخطية متملكه علي كل كيانه لانه ان كان دم ثيران وتيوس ورماد عجلة مرشوش على المنجسين، يقدس الى طهارة الجسد، عب ٩ : ١٣
* لانه ما كان الناموس عاجزا عنه، في ما كان ضعيفا بالجسد، فالله اذ ارسل ابنه في شبه جسد الخطية، ولاجل الخطية، دان الخطية في الجسد، رو ٨ : ٣
وهذا ما شاهده العظيم في الانبياء يوحنا المعمدان بروح النبوة الذي قاد كل حياته منذ ان كان جنين في بطن امه ومن بطن امه يمتلئ من الروح القدس لو ١ : ١٥
حتي صار صبي والروح يلقنه بالروح عن شخص الحمل الوديع المنتظر الذي هو وحده الذي يرفع الخطية عن العالم ليس هذا فقط بل يكون هو الملك لكل كيان الانسان اما الصبي فكان ينمو ويتقوى بالروح وكان في البراري الى يوم ظهوره لاسرائيل. لو ١ : ٨٠
ولهذا عندما جاء في الصباح ووجد يسوع مقبلا اليه تحرك الروح فيه وتحركت كل مشاعر روحه الداخلية لان هذا هو الذي ينتظره بفارغ الصبر منذ ان كان جنيننا لنا ان نتخيل ان حياة هذا النبي القديس كان كل محورها رؤية المسيا في هذا اليوم لان رسالة يوحنا المعمدان الذي اخذها بيد الله وبمعجزة عالية في ميلاده احتار فيه حتي اقرب شخص له وهو ابوه حتي كف عن الكلام حتي ولدت استطاع ان ينطق مرة اخري وفي الحال انفتح فمه ولسانه وتكلم وبارك الله. لو ١ : ٦٥
حتي ان الشعب حدث له خوف عظيم جدا وتسأل الجميع من يكون هذا الصبي العجيب وكان رد ابيه زكريا بالروح وانت ايها الصبي نبي العلي تدعى لانك تتقدم امام وجه الرب لتعد طرقه. لتعطي شعبه معرفة الخلاص بمغفرة خطاياهم
لو ١ : ٧٦ - ٧٧
وبالفعل استطاع يوحنا المعمدان ان يكشف خطايا كل الشعب حتي الفريسيين ومعلمي الناموس كشف خطاياهم امام عيونهم وامام الشعب ولكن يوحنا كان يعلم ان معموديته لا تستطيع ان تخلع الخطية من الكيان ولهذا كان ينتظر بفارغ الصبر من يقدر ان يرفع الخطية عن جنس البشر ويدينها في الجسد ولهذا كان يقول لهم انه قائم الان في وسطكم من له هذا السلطان وحده فسالوه وقالوا له:«فما بالك تعمد ان كنت لست المسيح، ولا ايليا، ولا النبي؟»
اجابهم يوحنا قائلا:«انا اعمد بماء، ولكن في وسطكم قائم الذي لستم تعرفونه. يو ١ : ٢٥ - ٢٦
ولهذا عندما ظهر يسوع امام عينه وكان مقبلا اليه صرخ علي الفور هذا هو حمل الله الذي يرفع خطايا العالم لقد وجد مسيا حياته ما اروع هذا الشخص مقابل كهنة ورؤساء كهنة العهد القديم الذين استغلوا وصايا الله وطقوس الذبائح وحولوها لمصالحهم الشخصية فحق وصف يوحنا لهم فلما راى كثيرين من الفريسيين والصدوقيين ياتون الى معموديته قال لهم: «يا اولاد الافاعي من اراكم ان تهربوا من الغضب الاتي؟ مت ٣ : ٧
بينما هو الشخص الوديع الذي اهتزت له اسرائيل كلها وارتعب له كهنة الرعب القديم ولكن كان يعرف نفسه وقد كرس نفسه لحساب المسيا لهذا يقول ينبغي ان ذلك يزيد واني انا انقص. يو ٣ : ٣٠
يا مسيا الحياة الابدية الذي هو حمل الله اكشف لنا من فضلك ما شاهده يوحنا المعمدان فصرخ قلبه انك حمل الله الذي يرفع خطية العالم فينا يارب نفس الروح الذي كان يعلن لابينا يوحنا المعمدان لهذا نتضرع اليه ان يعطينا شركة في هذا الاحساس الجميل وهذه الرؤية الروحية التي لا تمت للواقع المادي او الزمني بشيئ !
ولهذا هي رؤية دائمة اخذها ابينا القديس يوحنا الحبيب ايضا عندما كشف له الروح نفس الرؤية ولكن ممتزجة بدم العهد الجديد....ورايت فاذا في وسط العرش والحيوانات الاربعة وفي وسط الشيوخ خروف قائم كانه مذبوح، رؤ ٥ : ٦