الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
النجاة المثلثة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="++sameh++, post: 49165, member: 383"] [SIZE=4][COLOR=#0000ff][B]الذي نجانا من موت مثل هذا. وهو ينجي. الذي لنا رجاء فيه أنه سينجي أيضاً فيما بعد([COLOR=#003399]2كو 1: 10 [/COLOR]) [/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4]إن الماضي والحاضر والمستقبل ـ تشملها جميعها على السواء محبة الرب ورحمته وأمانته التي نجَّت وتنجي، وستنجي فيما بعد. فإذا رجعنا إلى الماضي ـ إلى مراحل الحياة التي قطعناها، نجد آثاراً تقطر دسماً، تحدثنا كيف اجتاز بنا الرب وحملنا في آلامنا وتجاربنا، وكيف نجانا وجعلنا ننتصر في جميعها بل ويعظم انتصارنا بالذي أحبنا. كم من المخاوف التي تملكتنا وخيَّمت كسُحب مُظلمة في طريقنا، ولكن الله جعل منها فرصاً لإظهار محبته لنا وليكشف لنا عن موارده الغنية وقدرته على أن يُخرج من الآكل أُكلاً ومن الجافي حلاوة ([COLOR=#003399]قض 14: 14 [/COLOR]). وكم من أحجار المعونة متراصة على طول طريقنا الماضي، وجميعها تنطق برأفة الله ومحبته ودقة عنايته. لقد تخلل طريقنا نور أحياناً وظلام أحياناً أخرى، تأديب أحياناً ومراحم أحياناً أخرى، ولكن إذا ألقينا نظرة على خط السير كله، وجدناه من أوله إلى آخره "الطريق الصحيح" الذي فيه قادنا الرب وأرشدنا، وفي حيرتنا هدانا ودبّرنا، وفي وقت العوز عالنا وتكفّل بنا، وفي الحزن عزّانا وشجعنا، ومن المزالق نجانا وأنقذنا، ومن التيه أرجعنا ورَّد نفوسنا. وفي الحاضر لا زلنا نختبر معونته ونجاته وأننا "بقوة الله محروسون" من يوم إلى آخر؛ فما أحرانا أن نمد أبصارنا إلى المستقبل بقلوب مطمئنة فَرِحة قائلين "لنا فيه رجاء أنه سينجي أيضاً فيما بعد" فقد وعدنا قائلاً "لا أهملك ولا أتركك حتى أننا نقول واثقين الرب معين لي فلا أخاف" ([COLOR=#003399]عب 13: 5 [/COLOR]،6). هل لنا هذه الثقة؟ ألا ننظر أحياناً إلى المستقبل بعين الريبة والوجل؟ ألا نمزج أحياناً هموم اليوم بهموم الغد وتجاربه الموهومة؟ ألا ننسى مراراً كثيرة قول الرب "لا تهتموا بالغد لأن الغد يهتم بما لنفسه"؟ ([COLOR=#003399]مت 6: 34 [/COLOR]). إن الرب الكُلي القدرة الذي لا يسقط عصفور واحد إلا بإذنه، هو الذي يعتني بنا. إنه لا يتركنا نسير في هذه البرية الموحشة وحدنا، بل يقول لنا "إذا اجتزت في المياه فأنا معك" ([COLOR=#003399]إش 43: 2 [/COLOR]). فما أجدر أن نثق به في كل الظروف وأن نكون أمناء له في هذه الأيام العصيبة عالمين أن إلهنا الذي نعبده قادر أن ينجينا من كل شر. [/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
النجاة المثلثة
أعلى