- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,410
- مستوى التفاعل
- 2,064
- النقاط
- 76
الله سوف يعطيك معجزة على الفور، إذا قلت هذه الكلمات | الأب بيو
عندما تجد نفسك واقفًا على حافة قوتك، تشعر بالإرهاق والعجز، تذكر أن الله أقرب إليك من أنفاسك التالية. خالق كل الأشياء، الذي خلق الحياة، لديه القدرة على إحداث التغيير في لحظة. يمكنه تغيير ظروفك بكلمة واحدة. قد يبدو أن ثقل صراعاتك لا يطاق، ولكن في غمضة عين، يمكن لله أن يرفع هذا العبء ويمنحك المعجزة التي كنت تبحث عنها.
ما هو مفتاح فتح هذه المعجزة؟ إنه ليس في الصلوات الطويلة والمعقدة. إنه ليس في بلاغة كلماتك أو كمال إيمانك. إنه في صدق قلبك. في بعض الأحيان، كل ما يطلبه الله منك هو أن تدعو باسمه. هناك قوة إلهية في نطق اسمه بثقة وإيمان. عندما تقول، "يا رب، أؤمن"، فإنك تنشط قوة روحية تتجاوز فهمك. إن إعلانك، مهما كان صغيراً أو بسيطاً، يجعلك متوافقاً مع هدف السماء.
عندما تتحدث بإيمان، واثقاً في قدرة الله على تحريك الجبال، فإن العالم الروحي يستجيب. فكر في المرأة التي لمست طرف ثوب يسوع. لم تكن بحاجة إلى قول الكثير. لقد مدت يدها ببساطة بإيمان، معتقدة أنه لديه القدرة على شفائها. في تلك اللحظة، قال يسوع، "إيمانك قد جعلك كاملاً". كانت المعجزة فورية. لقد آمنت، وتغيرت حياتها إلى الأبد.
وبنفس الطريقة، عندما تقول، "الله، أنا أثق بك"، أو "يا رب، لتكن مشيئتك"، فإنك تدعو قوته المعجزة إلى موقفك. قد لا تأتي دائمًا بالطريقة التي تتوقعها، لكن اعلم أنه عندما تستسلم لقلقك وتفتح قلبك للتدخل الإلهي، سيعمل الله العجائب في حياتك. الكلمة التي تتكلم بها اليوم بإيمان يمكن أن تجلب الشفاء والاستعادة والاختراق. يمكن أن تغير الجو من حولك.
المعجزة ليست في طول صلاتك، بل في عمق إيمانك. قل كلمة "آمين" باقتناع، واثقًا أنها تعني "ليكن الأمر كذلك". آمن بوعوده وأعلنها بجرأة. تكلم باسمه - "يسوع" - واعلم أنه عند اسمه يجب أن تنحني كل ركبة، ويجب أن تستسلم كل التحديات لقوته.
لذا، دع كلماتك اليوم تكون قليلة ولكن مليئة بالإيمان. تكلم بها مع توقع أن الله يسمعك، وأنه معك، وأن معجزتك في طريقها بالفعل.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة
عندما تجد نفسك واقفًا على حافة قوتك، تشعر بالإرهاق والعجز، تذكر أن الله أقرب إليك من أنفاسك التالية. خالق كل الأشياء، الذي خلق الحياة، لديه القدرة على إحداث التغيير في لحظة. يمكنه تغيير ظروفك بكلمة واحدة. قد يبدو أن ثقل صراعاتك لا يطاق، ولكن في غمضة عين، يمكن لله أن يرفع هذا العبء ويمنحك المعجزة التي كنت تبحث عنها.
ما هو مفتاح فتح هذه المعجزة؟ إنه ليس في الصلوات الطويلة والمعقدة. إنه ليس في بلاغة كلماتك أو كمال إيمانك. إنه في صدق قلبك. في بعض الأحيان، كل ما يطلبه الله منك هو أن تدعو باسمه. هناك قوة إلهية في نطق اسمه بثقة وإيمان. عندما تقول، "يا رب، أؤمن"، فإنك تنشط قوة روحية تتجاوز فهمك. إن إعلانك، مهما كان صغيراً أو بسيطاً، يجعلك متوافقاً مع هدف السماء.
عندما تتحدث بإيمان، واثقاً في قدرة الله على تحريك الجبال، فإن العالم الروحي يستجيب. فكر في المرأة التي لمست طرف ثوب يسوع. لم تكن بحاجة إلى قول الكثير. لقد مدت يدها ببساطة بإيمان، معتقدة أنه لديه القدرة على شفائها. في تلك اللحظة، قال يسوع، "إيمانك قد جعلك كاملاً". كانت المعجزة فورية. لقد آمنت، وتغيرت حياتها إلى الأبد.
وبنفس الطريقة، عندما تقول، "الله، أنا أثق بك"، أو "يا رب، لتكن مشيئتك"، فإنك تدعو قوته المعجزة إلى موقفك. قد لا تأتي دائمًا بالطريقة التي تتوقعها، لكن اعلم أنه عندما تستسلم لقلقك وتفتح قلبك للتدخل الإلهي، سيعمل الله العجائب في حياتك. الكلمة التي تتكلم بها اليوم بإيمان يمكن أن تجلب الشفاء والاستعادة والاختراق. يمكن أن تغير الجو من حولك.
المعجزة ليست في طول صلاتك، بل في عمق إيمانك. قل كلمة "آمين" باقتناع، واثقًا أنها تعني "ليكن الأمر كذلك". آمن بوعوده وأعلنها بجرأة. تكلم باسمه - "يسوع" - واعلم أنه عند اسمه يجب أن تنحني كل ركبة، ويجب أن تستسلم كل التحديات لقوته.
لذا، دع كلماتك اليوم تكون قليلة ولكن مليئة بالإيمان. تكلم بها مع توقع أن الله يسمعك، وأنه معك، وأن معجزتك في طريقها بالفعل.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة
