الرشم بالميرون

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ZOE92

Member
إنضم
20 سبتمبر 2022
المشاركات
63
مستوى التفاعل
34
النقاط
18
بعد السلام والتحية

أسئلتي هي كالتالي :

1-هل يكون لزاما ( إجباريا ) على الرجل و المرأة المسيحيين على حد سواء المرور من مثل هذا الطقس الكنسي ؟؟؟

2- لم عملية الرشم يقوم بها لزاما ( إجباريا ) كاهن ( أي رجل ) و ليس إمرأة ( أنثى ) ؟؟؟

3- معلوم أن الرشم يكون كالتالي كما ورد في تعريف الأنبا بنيامين :

أولًا لماذا 36 رشمة وأي أجزاء الجسم التي ترشم؟

هي تشمل كل منافذ الجسم بدءًا من النافوخ (أعلى الرأس) والمنخرين والفم والأذنين والعينين، والكاهن يرشم هؤلاء في الأول على شكل صليب ثم يرشم عند القلب والصرة وأمام القلب من الظهر حتى آخر العمود الفقري وهو صلب الإنسان فوق فتحة الشرج والزراعين (الكتف وتحت الإبط) والرجلين يأخذ مفصل الحوض والورك والركبة من فوق ومن تحت ومفصل المشط من الناحيتين. رقم ثلاثة يشير للثالوث ورقم أربعة يشير لأركان الأرض الأربعة. فالثالوث في أركان الأرض الأربع لذلك رقم 12 يشير إلى ملكوت الله أو ملكية الله على العالم لذلك في العهد القديم اختار 12 سبط وفي العهد الجديد اختار 12 تلميذ. ال12 رقم يشير إلى ملكوت الله. 12 في 3 يساوى 36 هذا نسميه سر التثبيت. يحدث ثلاث أشياء مهمة بالرشم بزيت الميرون: أول شيء هو أن يثبت الروح القدس فينا، ونكون نحن مسكن للروح القدس.


4 - لماذا لا يمكن الإستغناء عن رشم المناطق المبينة أعلاه بخط ملون مضغوط ؟؟؟
هل سيكون الرجل و المرأة على حد سواء مجبرين على إتمام الــ 36 رشمة كاملة ، حتى لو شعر الإثنان بالحرج الشديد ؟؟؟؟


أتمنى ، أتمنى من كل قلبي أن تكون إجاباتاكم منطقية ، مقنعة ، بعيدة كل البعد عن كل أحكام سلبية مسبقة و بعيدة في الوقت نفسه عن مبدأ " صدق و لابد أن تصدق ! "


تحية لكل مسيحي (ة) محترم (ة)

ملحوظة : يمكنكم دمج النقاط 3 و 4 في سؤال واحد لعدم تمكيني من خاصية التعديل على المشاركة ، و شكرا .
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,646
مستوى التفاعل
3,557
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
سؤال لا يستحق الرد عليه ليس لأنه فقط أمر كنسي داخلي لا يخص المسلم من قريب أو بعيد، إنما لأنه شبهة اهترأت من كثرة ما كتبتم عنها، و أصابتنا منها التخمة و التقيؤ، التقيؤ بسبب الفكر النجس وراء مثل هذا الفكر.

الكتاب المقدس يوضح هذا الفكر بكلمات بسيطة:

15. كُلُّ شَيْءٍ طَاهِرٌ لِلطَّاهِرِينَ، وَأَمَّا لِلنَّجِسِينَ وَغَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ فَلَيْسَ شَيْءٌ طَاهِراً، بَلْ قَدْ تَنَجَّسَ ذِهْنُهُمْ أَيْضاً وَضَمِيرُهُمْ.

المسيحية طاهرة و ليس عندنا ما نحجل به كما أن المسيحي طاهر وفكره طاهر.، لن تفهموا هذا الكلام و أنتم ليس فيكم روح الله القدوس.

يغلق و يحذف لاحقاُ.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى