- إنضم
- 30 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 3,082
- مستوى التفاعل
- 38
- النقاط
- 0
+ الحـــــــــــــــــــــــــب++
كلمة سامية فى معناها..عميقة فى جوهرها..
بلا حدود فى عطائها,ولانها بلا حدود فالحب لا يحدة زمان..
ولا مسافات ولا يخلو منة مكان لانة فى كل مكان...
هذا الحب من نوع فريد..." هو الالف والياء والبداية والنهاية"
هو الاصل...هو الجذر العميق الذى من خلالة تتغذى الكرمة
بكليتها لتعطى ثمارأ ناضجة ثلاثين وستين ومائة...
هو القوة المحركة لكل كيان... هو الحياة..بل الحياة الحقيقية التى بلا فناء
هو الحب الذى لا يستطيع العالم ان يحتوية بل هو بحبة الفائق يحتوى كل العالم...فهو يروى العطاش:Red_Heart: "من ينبوع ماء مجانا":Red_Heart:
يريح التعابى.. يقيم الساقطين ويجعلهم امثلة فى حياة التوبة
تقتدى بها الاجيال..يعين الذين يلتجئون الية ويكون
"يكون رجاء الذين لا رجاء لهم"
هذا الحب تستمد منة كل الخليقة نعمة الوجود
لانة هو كائن فينا...هو من البدء...لم تمض لحظة ولا طرفةعين
لم يكن فيها غير موجود
فمن بين صفاتة "السرمدية" اى انة ازلى ابدى,
الذى لايعوز البرية الى شى لانة هو فى حينة معطى طعاما لكل ذى جسد
غامر القلوب بحبة من نهر جارى...يبعث الحياة لكل ارض جافة صفراء
ليجعلها ارضا نافعة خضراء" ارضا تفيض لبنا وعسلا"
حب اذا سالت عنة الطبيعة اجابت بالصمت لانها تظهر
عليها انامل فنان لانة بية"اكملت السموات والارض وكل جندها"
:Red_Heart:هو حب بلا حدود:Red_Heart:
جعل الذين اسروا لة لم يحتملوا السكنى بين الناس بل القوا عنهم كل حب جسدانى وتغربوا عن كل شى فى طلب المحبوب
ذهبوا يلتمسون طريق الحبيب بالدموع...بكوا لما وجدوا انفسهم فى الطريق
غير مستاهلين لجمال المحبوب..فاحبوا الشقاء والتعب
سعوا خلف الغنى بحبة لانهم ادركوا انة فى قلبة لهم حبا كثيرا وفى محبتة عزاء يفوق كل عزاء
:Red_Heart:هو حب راعى...:Red_Heart:
يظل يبحث عن خروفة الضال الى ان يجدة فيحملة على منكبية
ويردة الى الحظيرة.
فهل يوجد اعمق من هذا الحب.. الذى يعطى ولا ينتظر الاخذ
يغدق بالاحسانات ولا يفكر فى العوض...
ليتنا الان نرفع قلوبنا بالصلاة ناظرين نحو السماء حيث الحب الاعظم
جالس على عرش مجدة..سوف يتجلى بوضوح عندما
نطرح عنا كل فكر ارضى
"هاهنا يظهر اللة جمالة لمحبية...هاهنا الثالوث القدوس بالسر يرى
ها هو عرسهم ينظرونة داخلهم مبتهجون
يشرق فيهم داخلهم...ويدهشهم بجمالة...."
فتستنير قلوبنا وتستضىء افاقنا...وندرك...
كلمة سامية فى معناها..عميقة فى جوهرها..
بلا حدود فى عطائها,ولانها بلا حدود فالحب لا يحدة زمان..
ولا مسافات ولا يخلو منة مكان لانة فى كل مكان...
هذا الحب من نوع فريد..." هو الالف والياء والبداية والنهاية"
هو الاصل...هو الجذر العميق الذى من خلالة تتغذى الكرمة
بكليتها لتعطى ثمارأ ناضجة ثلاثين وستين ومائة...
هو القوة المحركة لكل كيان... هو الحياة..بل الحياة الحقيقية التى بلا فناء
هو الحب الذى لا يستطيع العالم ان يحتوية بل هو بحبة الفائق يحتوى كل العالم...فهو يروى العطاش:Red_Heart: "من ينبوع ماء مجانا":Red_Heart:
يريح التعابى.. يقيم الساقطين ويجعلهم امثلة فى حياة التوبة
تقتدى بها الاجيال..يعين الذين يلتجئون الية ويكون
"يكون رجاء الذين لا رجاء لهم"
هذا الحب تستمد منة كل الخليقة نعمة الوجود
لانة هو كائن فينا...هو من البدء...لم تمض لحظة ولا طرفةعين
لم يكن فيها غير موجود
فمن بين صفاتة "السرمدية" اى انة ازلى ابدى,
الذى لايعوز البرية الى شى لانة هو فى حينة معطى طعاما لكل ذى جسد
غامر القلوب بحبة من نهر جارى...يبعث الحياة لكل ارض جافة صفراء
ليجعلها ارضا نافعة خضراء" ارضا تفيض لبنا وعسلا"
حب اذا سالت عنة الطبيعة اجابت بالصمت لانها تظهر
عليها انامل فنان لانة بية"اكملت السموات والارض وكل جندها"
ذهبوا يلتمسون طريق الحبيب بالدموع...بكوا لما وجدوا انفسهم فى الطريق
غير مستاهلين لجمال المحبوب..فاحبوا الشقاء والتعب
سعوا خلف الغنى بحبة لانهم ادركوا انة فى قلبة لهم حبا كثيرا وفى محبتة عزاء يفوق كل عزاء
:Red_Heart:هو حب راعى...:Red_Heart:
يظل يبحث عن خروفة الضال الى ان يجدة فيحملة على منكبية
ويردة الى الحظيرة.
فهل يوجد اعمق من هذا الحب.. الذى يعطى ولا ينتظر الاخذ
يغدق بالاحسانات ولا يفكر فى العوض...
ليتنا الان نرفع قلوبنا بالصلاة ناظرين نحو السماء حيث الحب الاعظم
جالس على عرش مجدة..سوف يتجلى بوضوح عندما
نطرح عنا كل فكر ارضى
"هاهنا يظهر اللة جمالة لمحبية...هاهنا الثالوث القدوس بالسر يرى
ها هو عرسهم ينظرونة داخلهم مبتهجون
يشرق فيهم داخلهم...ويدهشهم بجمالة...."
ما معنى الحب...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقووووووووووووووووول
منقووووووووووووووووول