تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3712355, member: 81598"] [FONT="Arial"][RIGHT][SIZE=4][COLOR=Navy]قَدْ أَخْطَأْتُ إِلَى الرَّبِّ... لم يحكي في تفاصيل الخطية .... وبعدين الكاهن بيقول محللين من فم الثالوث القدوس، يعني مش من ذاته ولا من نفسه، أما موضوع الحل والربط له شرح تاني مش له دعوة بالاعتراف هنا، ده موضوع تاني خالص، وهو مرتبط مش بموضوع التوبة والاعتراف، ده متربط باعتراف الإيمان الحسن وموضوع المصالحة مع الأخ المُخطئ في حقي، لأن الموقفين اللي جه فيهم موضوع الحل والربط، موقف بطرس لما اعترف بإيمانه بالمسيح انه ابن الله، والموقف الثاني مسامحة الأخ لأخوه... فالحل والربط هنا مرتبط باعتراف الإيمان الصحيح بابن الله، والمصالحة، يعني الحل والربط مش في المطلق يحل الكاهن أو الأسقف كيف ماشاء، كأن له سلطان مُطلق، لأن لاوجود للمطلقات لأحد قط، فعدم الحل ياتي في عدم الاعتراف أن المسيح الرب هو ابن الله او الله الظاهر في الجسد، هنا يكون الإنسان خرج بره الإيمان اللي يخلصه فبالتلي لن يكون له الحل في شركة الكنيسة ولا في الحياة الأبدية، والأخ اللي عايش في عداوة مع أخيه طبيعي لن يكون له حياة وشركة مع الكنيسة ولا الله في الأبدية، لأن روح الظلمة تسكن قلبه وهو منعزل عن الله بعيد عن المحبة... لكن لو أي كاهن أو أسقف أعطى حرمان أو عدم حل لأحد (وفاكر نفسه أنه له هذا السلطن كأنه حق من حقوقه) بسبب خلاف شخصي أو فتوه منه أو أنه شايف أن فلان في نظره غلط أو شيء من هذا القبيل أو حتى حرمه بسبب أنه شايف من وجهة نظره ان توبته مش مقبولة فقد أوقع على نفسه الحرم لأنه أخطا خطية عظيمة، لأن مش من حقة يحرم حد من التناول إلا لو لقاه في حالة خصومة أو مش مؤمن إيمان حقيقي بالمسيح القيامة والحياة، أو أنه في إصرار عاوز يعيش بالخطية وعايز يتناول من غير ما يتوب لله... مش باتكلم عن ضعف بل عن واحد قاصد يغلط عن إصرار,,,, [/COLOR][/SIZE][/RIGHT][/FONT] [/QUOTE]

التحقق