موضوع [ التجلي] : الجليان : معناه وضوح الرؤية : معناها إظهار حقيقة :
أو إيضاح و إبراز أو إشارة الى طبيعة شخص او شيئ غير ظاهرة او بادية للعيان المجرد ..
□ الرب يسوع المسيح : بإخلائه الارادى الكامل - لذاته من مظاهر طبيعة مجده الالهى الازلى الابدى الدائم
لبس شكل العبد وَوُجِد في الهيئة كإنسان
نحن هنا امام إخفاء "مظاهر" مجد موجود -
تم هذا الإخفاء بالتجسد
مع ان الاصل والحقيقة باقية كجوهر اصيل لا يتغيير...
□ ماذا حدث على جبل التجلي ؟؟؟
الرب يسوع وهو فى خيمة التجسد - ويصح ان نقول وهو فى غيمة التجسد
أظهر للتلاميذ قبس من مجده الالهى الدائم الذى يخفيه تحت مظاهر ""الاخلاء"" ،
اذن هنا ""التجلى"" وضوح قبس مما هو موجود فعلا ؛ لكنه غير ظاهر - مؤءقتاً.
وجهه اضاء كالشمس : كيانه البشري( جسده ملابسه) توهج كالنور امامهم ،
لماذا ؟
ج : لإن هذه هى طبيعته التى يخفيها عنهم - ويعلن لهم عنها بقدر ما تحتمل مخلوقيتهم...
ماذا : يحدث لنا نحن - وللتلاميذ و للبشر عموما أخيارا واشرارا _ إذا ""تجلينا ""\ - سؤاء فى"" صلاة"" ام ""فى غير صلاة""؟؟؟؟ هل طبيعتنا نورانية منيرة ؟؟؟؟ هل سنضيئ من ذواتنا كالشمس ؟؟؟ هل ستصير ثيابنا كالنور ؟؟؟
هل فينا بدون المسيح اى مصدر للاشعاع او الاضاءة ؟؟
ج: الاجابة واضحة وضوح الشمس
ووضوح التجلى : هى ""لا""" كبيرة جدا وواضحة جدا ..
نحن نضيئ ونتوهج بسبب وجود المسيح وروحه القدوس عاملا فينا بقدر ما تحتمل طبيعتنا وبقدر ما تحتمل مخلوقيتنا ، وبحسب قامتنا الروحية بمنطق نجم يمتاز عن نجم فى المجد
["مَجْدُ الشَّمْسِ شَيْءٌ، وَمَجْدُ الْقَمَرِ آخَرُ، وَمَجْدُ النُّجُومِ آخَرُ. لأَنَّ نَجْمًا يَمْتَازُ عَنْ نَجْمٍ فِي الْمَجْدِ." (1 كو 15: 41)]
نعم فى الصلاة وفى كل عمل روحى يشترك معنا روح الله القدوس الذى فينا الذى لنا من الله ، ويعمله فينا مخلصنا وربنا يسوع المسيح الهنا الصالح
يضيئ هو فينا ومن خلالنا
فيكون لنا نور مكتسب من المسيح ، بالانعام فقط ...
فيصح فينا القول الالهى :
"لأَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ. أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ الرَّبُّ، وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى." (إش 60: 2)
"«قُومِي اسْتَنِيرِي لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ نُورُكِ، وَمَجْدُ الرَّبِّ أَشْرَقَ عَلَيْكِ." (إش 60: 1)
لنهتم جدا بالتدقيق فى تعليمنا بامانة مقدمين كلاما دقيقا صحيحا غير ملوم لكى يخزى المضاد المشتكى علينا
("وَكَلاَمًا صَحِيحًا غَيْرَ مَلُومٍ، لِكَيْ يُخْزَى الْمُضَادُّ،
إِذْ لَيْسَ لَهُ شَيْءٌ رَدِيءٌ يَقُولُهُ عَنْكُمْ." (تي 2: 8)).
يا ترى ماذا سيتجلي فينا نحن
"لأَنَّهُ مِنَ الدَّاخِلِ، مِنْ قُلُوبِ النَّاسِ، تَخْرُجُ الأَفْكَارُ الشِّرِّيرَةُ: زِنىً، فِسْقٌ، قَتْلٌ،" (مر 7: 21).
.
.
أو إيضاح و إبراز أو إشارة الى طبيعة شخص او شيئ غير ظاهرة او بادية للعيان المجرد ..
□ الرب يسوع المسيح : بإخلائه الارادى الكامل - لذاته من مظاهر طبيعة مجده الالهى الازلى الابدى الدائم
لبس شكل العبد وَوُجِد في الهيئة كإنسان
نحن هنا امام إخفاء "مظاهر" مجد موجود -
تم هذا الإخفاء بالتجسد
مع ان الاصل والحقيقة باقية كجوهر اصيل لا يتغيير...
□ ماذا حدث على جبل التجلي ؟؟؟
الرب يسوع وهو فى خيمة التجسد - ويصح ان نقول وهو فى غيمة التجسد
أظهر للتلاميذ قبس من مجده الالهى الدائم الذى يخفيه تحت مظاهر ""الاخلاء"" ،
اذن هنا ""التجلى"" وضوح قبس مما هو موجود فعلا ؛ لكنه غير ظاهر - مؤءقتاً.
وجهه اضاء كالشمس : كيانه البشري( جسده ملابسه) توهج كالنور امامهم ،
لماذا ؟
ج : لإن هذه هى طبيعته التى يخفيها عنهم - ويعلن لهم عنها بقدر ما تحتمل مخلوقيتهم...
ماذا : يحدث لنا نحن - وللتلاميذ و للبشر عموما أخيارا واشرارا _ إذا ""تجلينا ""\ - سؤاء فى"" صلاة"" ام ""فى غير صلاة""؟؟؟؟ هل طبيعتنا نورانية منيرة ؟؟؟؟ هل سنضيئ من ذواتنا كالشمس ؟؟؟ هل ستصير ثيابنا كالنور ؟؟؟
هل فينا بدون المسيح اى مصدر للاشعاع او الاضاءة ؟؟
ج: الاجابة واضحة وضوح الشمس
ووضوح التجلى : هى ""لا""" كبيرة جدا وواضحة جدا ..
نحن نضيئ ونتوهج بسبب وجود المسيح وروحه القدوس عاملا فينا بقدر ما تحتمل طبيعتنا وبقدر ما تحتمل مخلوقيتنا ، وبحسب قامتنا الروحية بمنطق نجم يمتاز عن نجم فى المجد
["مَجْدُ الشَّمْسِ شَيْءٌ، وَمَجْدُ الْقَمَرِ آخَرُ، وَمَجْدُ النُّجُومِ آخَرُ. لأَنَّ نَجْمًا يَمْتَازُ عَنْ نَجْمٍ فِي الْمَجْدِ." (1 كو 15: 41)]
نعم فى الصلاة وفى كل عمل روحى يشترك معنا روح الله القدوس الذى فينا الذى لنا من الله ، ويعمله فينا مخلصنا وربنا يسوع المسيح الهنا الصالح
يضيئ هو فينا ومن خلالنا
فيكون لنا نور مكتسب من المسيح ، بالانعام فقط ...
فيصح فينا القول الالهى :
"لأَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ. أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ الرَّبُّ، وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى." (إش 60: 2)
"«قُومِي اسْتَنِيرِي لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ نُورُكِ، وَمَجْدُ الرَّبِّ أَشْرَقَ عَلَيْكِ." (إش 60: 1)
لنهتم جدا بالتدقيق فى تعليمنا بامانة مقدمين كلاما دقيقا صحيحا غير ملوم لكى يخزى المضاد المشتكى علينا
("وَكَلاَمًا صَحِيحًا غَيْرَ مَلُومٍ، لِكَيْ يُخْزَى الْمُضَادُّ،
إِذْ لَيْسَ لَهُ شَيْءٌ رَدِيءٌ يَقُولُهُ عَنْكُمْ." (تي 2: 8)).
يا ترى ماذا سيتجلي فينا نحن
"لأَنَّهُ مِنَ الدَّاخِلِ، مِنْ قُلُوبِ النَّاسِ، تَخْرُجُ الأَفْكَارُ الشِّرِّيرَةُ: زِنىً، فِسْقٌ، قَتْلٌ،" (مر 7: 21).
.
.
