بتعرف العاقب مافي اشطر منكم بنسخ ماتريدونه ونسيان الباقي
أخي نحن شعوب المنطقة الأصليين ونحن من نعرف تاريخها الحقيقي انا سرياني إن كنت تعرف ماذا تعني كلمة سرياني ولهذا لن آخذ تاريخ منطقتي من غربي تربطه عدة مصالح وأمور ولا تنسى انهم يعتمدون المصادر الكتابية اي يعتدون ماهو متوفر وبالتالي هنا يحق لنا ان نطالبكم بمصدر غير إسلامي عن تلك الحقبة لنأخذ منه الحقيقة بالطبع لن يجد احد اي مصدر غير إسلامي معلن عن تلك الحقبة لماذا ياترى أظن الجواب واضح
نأتي لباقي كلامك
وأقول لك كلام الأخت صحيح 100% وأنت الذي لا تعرف شئ عن المسيحية
طب تعال لنرى من هو الذي لا يعرف شيء
أنقل لك بعض أقوال القساوسة في القرون الأولي للمسيحية قالوا(ان اليد التي سمرها اليهود في الخشبة هي اليد التي شبرت السماء هي التي عجنت طينة أدم هي التي كتبت التوراة لموسي)وأذكرك بقانون الأيمان
يبدوا انك ياصديقي لا تعلم شيء عن التأويل والأمثال المسيح كان كل كلامه امثال وحكم ولكن لها معنى آخر ولكن قبل ان اشرحها لك هل من الممكن المصدر
وأذكرك بقانون الأيمان
والذي يدعي ايضا عند بعض الطوائف الأمانة(سنهودس)يقول في مجمع نيقة 325م
أولا ياريت تكتبوا صح للقانون
ثانياً
نؤمن بالأب الواحد:- شهدوا لله بالوحدانية
تشويه للحقيقة
القانون يقول نؤمن بإله واحد .
ثم يفصل طبيعة هذا الإاله اي صفاته آب وهي صفة الوجود أي تصبح الله الموجود الذي خلق كل شي كل مكايرى وكل مايرى
وبرب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد وتعني الكلمة والإرادة والمشيئة الإلهية فأنت عندما تقول نؤمن بإله واحد في البداية فكل ماسوف يأتيلاحقاً يعطف لله الواحد
وبالتالي تصبح وبرب واحد ذو مشيئة واحدة ناتجة من الله الموجود قبل كل الدهور وهي نور لأنها من نور والمشيئة مساوية للوجود لأن الله لا يمكن ان يكون موجود وان لا تكون له مشيئة واحدة
نزل من السماء وتجسد اي اتحد بالناسوت اي أتحد الروح القدس بالإنسان من مريم العذراء تأنس
وصلب عنا الذي صلب هو يسوع المسيح المتأنس أي الإنسان
مولود غير مخلوق أي أن الذي ولد هو الجسد البشري المتحد مع الآهوت وبالتالي لم يخلق بل ولد ولاده والله بنظر المسيحيين يملاً كل مكان في هذا الكون في كل الأزمان فهو إن أتحد بجسد إنسان يبقى بنفس الوقت مالئ الكون كله
على كل حال بمجرد انك تعمدت تشويه نص قانون الإيمان بالبداية فهذا اكبر دليل على غلطك وتحليلك الخاطئ وإذا احببت اجلب لك نص قانون الإيمان كامل مع شرح مفصل والآيات التي أخذ منها