استفسار

مش انا 1

New member
إنضم
15 ديسمبر 2020
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لا، انت غلطان، ماحدش بيناقشك، احنا بنحاول نكتب لك الفكرة بكلمات مختلفة لعلك تفهم أي منها من أي مِنا.

لكن انت بتكرر كلامك كله.

تعالى أبين لك فساد كلامك وفكرك باللي تقدر تفهمه.
دلوقتي الله عندك عامل يوم للقيامة والحساب والجنة والنار، صح؟
طيب، الصحابة العشرة المبشرين بالجنة، حاليا، في سنة 2020، هم في الجنة أم في النار أم في مكان آخر؟

لا تستطيع ان تقول أنهم في النار
وإن قلت في الجنة سأسألك: طالما هم في الجنة، إذا ما فائدة يوم القيامة والحساب؟
وإن أردت ان تقول أنهم في مكان آخر، فأخبرني ما هو بدليل.
ثم أجب: طالما هم "مبشرون" بالجنة، فما فائدة الحساب إذا كانوا سيدخلونها على كل حال؟

هذا قريب نسبيًا مما لا تفهمه.

يا استاذ مولكا ربنا يهديك انا باتكلم وكلامي واضح حضرتك بترد في موضوع تاني
 

مش انا 1

New member
إنضم
15 ديسمبر 2020
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الاستاذ مولكا ابلغني في الرسائل بحصولي علي التحذير الاول تمهيدا لحظري بحجة التعدي علي الكتاب المقدس ..وانا بدوري اساله اين تعديت انا علي الكتاب المقدس ؟
 

stevv

Member
عضو
إنضم
12 أبريل 2018
المشاركات
129
مستوى التفاعل
16
النقاط
18
الاستاذ مولكا ابلغني في الرسائل بحصولي علي التحذير الاول تمهيدا لحظري بحجة التعدي علي الكتاب المقدس ..وانا بدوري اساله اين تعديت انا علي الكتاب المقدس ؟

غريبه فعلا ، التحذير الأول بس ؟
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
طلبت من حضرتك تفسر النص قلت انه لايحتاج الي تفسير امال انطونيوس فكري وملطي وغيرهم بيعملوا ايه ان كان لا يحتاج لتفسير ؟
واضح ان لديك مشكلة في فهم المكتوب عموما، إذن!

أنت لم تطلب مني تفسير النص، أنت في نفس المشاركة قلت أني لم أفسر النص ثم قلت انك ستفسره أنت. فرددت عليك بأن النص (بالنسبة لي) لا يحتاج لتفسير!

ما علاقة هذا بأن هناك مفسرين للكتاب المقدس ككل (ومن ضمنه هذا النص)؟ حتى المفسرين لا يفسرون كل حرف وكلمة، بل ما يرون أن هناك ما يريدون تفسيره..

حاول.. مجرد محاولة، ان تعيد ترتيب العمليات في عقلك: القراءة ثم الفهم ثم الكتابة... فلا تفعل أي عملية دون اتمام الأخرى على وجه جيد.

طيب امال مين اللي يفسرها ؟انت فاهم انت بتقول ايه ولا لسة زي ما انت اللي بيجيي علي بالك بتقولوا ؟
تفسرها انت يعني؟!!
أنا لسة زي ما انا بحاول أقيم فيكم الفهم...
عموما انا نصحتك، وبكدا عليك وزر نفسك.

تمام اذا المسيح كفر عن من سبقوه
ثواني، يعني انت أهو وضح لك الآن بعد تكبير الخط والتلوين أنك مخطيء وصرت تقول أن المسيح كفر عن من سبقوه بعدما قلت:
لكلام هنا عن الزمن الحاضر
فأقول لك قولك:
ركز في الكلام.. العقل زينة ...

أمال ليه مش عاجبك كلامي لما بقول لك حاول تقرأ وتفهم ثم تكتب؟ ما هو ده الحاصل أهو!

ولا يحتاج لتطاول من جنس ما باعرفش اقرا وكلامك الحلو ده ...المهم انت بتعرف
ما هو عشان أنا بعرف، بحاول أعلمك طريقة النقاش..
انت بتكرر كلامك وبس!
شخص جاء بعد الاف السنين ليغفر خطية بحسب عقيدتك ارتكبها ادم فكفر عن اناس لم يعرفوا به ولا امنوا بالوهيته ولا اعتقدوا بانه ثالوث ثم كفر عنهم ...
عدة أخطاء:
1. المسيح لم يجيء فقط لكي يغفر خطية واحدة! بل ليفيدينا (كل من يقبل خلاصه) وليكون لنا الحياة الأبدية.
2. المسيح جاء ليفدينا من الموت ويقيمنا منه وليس جاء ليفيدينا من خطية واحدة فقط (رو 5: 12)
3. هؤلاء الناء اعترفوا به إلها (لأنه الإله حتى قبل التجسد) فهو يهوه كما ان الآب يهوه والروح القدس وهذا واضح حرفيا في العهد الجديد والقديم.
4. من اوجب عليهم الايمان بالثالوث في العهد القديم ليكون هذا شرطا لفداءهم؟! أخبرني! هذا عين ما تتهرب منه.. كيف سيدخل الجنة الذين لم يعرفوا الهك اصلا ولا اعترفوا به الها ولا رسولك ولا كتابك ولا سنتك؟ لهذا تتهرب من هذا السؤال لانه معاكس لما تقول.

تاتي انت وتقول لي انه لن يكفر عمن سياتون بعده ولا يؤمنون به ؟ اي عدل هذا ؟
أين الظلم؟
الإيمان هو بما أرسله، وما أرسله في العهدين يقول بفداءه فمن لم يؤمن بأي مما أرسله كيف يريد أن يخلص بواسطة نفس المسيح الذي لا يؤمن به أصلا فاديا؟ ثبت العرش ثم انقش! كيف سيخلص من لا يؤمن به ولا بما ارسله؟


ومع ذلك، الذين لن يرفضوه وسيفعلون ما هو في الناموس فهم ناموس لأنفسهم أيضًا.
هناك مشكلة لديك في التفريق بين مصطلح "عدم المعرفة" وبين "رفض الإيمان بالمعروف"
فانت كمسلم: "تعرف" لكنك "ترفض"
بينما هم (حسب فهمك): "لا يعرفون" ولكن "يقبلون ما جاء لهم"..

ان كان هو نفسه قد كفر عمن اعتقدوا بواحدانيته فكيف يحاسب من ياتي بعده ويعتقد بوحدانيته ايضا ؟ فهمت ولا اعيد ؟
1. "أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ!" (يع 2: 19)
2. يحاسبهم على عدم إيمانهم بكل ما جاءهم. وحسب مصطلحاتك (علك تفهم) أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟ فهل من يكفر ببعض من كتابك مع إيمانه ببعضه الآخر يكون مؤمنا ويدخل الجنة؟ أجب إن كنت تستطيع!
3. انت ستحاسب لأنك "ترفض"، هذه هي مناط حسابك. "وَهذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ، لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً." (يو 3: 19)
4. أبسطها لك: أنت عامل زي طالب ثانوية عامة، جاء لوالده وقال له: ليه يا بابا زمان كانت كلية هندسة من 70% (مثلا) واللي يجيب 70% يخشها لكن دلوقتي لو انا جيبت 90% مش هاخشها! المفروض أخشها زي ما هم دخلوها!!!! هذا هو مستوى فكرتك العامة!

انا اخاف ؟ يلا مش مشكلة ..افتح بنفسك موضوع للاسلاميات وانا معاك يا مولكا بس خلص هنا الاول وما تتخفاش ورا الاسلاميات
نعم تخاف. لانه ليس دخولا في الاسلاميات بل بيان انك تؤمن عين الايمان بما تستشكله هنا. لذلك ستجد الكلام كله اسئلة استنكارية علك تفهم المراد.
ما اتخفاش ازاي؟ ما انا برد عليك مسيحيًا أهو! بس عشان انت مش فاهم مسيحيات فبنقل لك نفس الفكرة بألفاظك!
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
ما علاقة الناموس بالايمان بثالوث وصلب وفداء ؟
لا أعرف هل انت واعي لما تفعله أم لا، انا أبنت لك ان هناك صنفين رئيسيين من الناس، ورقمتهما بـ 1 و 2! ولم أقل ان من هم في رقم 1 لهم علاقة بالثالوث ولا الفداء!!
واين تعليقك على بقية كلامي الذي هو ردا على كلامك؟
تترك كلامي ثم تعيد تكرار كلامك؟

ها هو الكلام الذي لم تقترب منه مع انه يوضح أخطاءك

ما هو في ناس خلصت من غير تؤمن بيه اله وفادي ومخلص
هناك نوعين من الناس:
1. من لم تصلهم رسالة الإله الحقيقي مطلقًا، سواء في العهد القديم او الجديد، فهؤلاء ناموس لأنفسهم يحاسبون وفقه (رو 2: 14) تماما كأهل الفترة لديكم (إن كنت تعرفهم أصلا)
2.
أ.أعيد عليك كلامك بصياغة اسلامية:
ما هو فيه ناس دخلت الجنة من غير ما تعرف أصلا اسم الهك ولا تعرف عن كتابك ولا سنتك ولا رسولك ولا الفروض ولا ولا!!

ب. الإيمان مداره الإعلان. فكل من يؤمن بما أعلنه الله وفقما ووقتما وكيفما أعلنه الله، يخلصه الله. وهذا ما نجد أن الكتاب المقدس أوضحه ان من موسى وجميع الأنبياء تحدثوا عنه وعن فداءه

15 وفيما هما يتكلمان ويتحاوران اقترب اليهما يسوع نفسه وكان يمشي معهما.
16 ولكن أمسكت اعينهما عن معرفته.
17 فقال لهما ما هذا الكلام الذي تتطارحان به وانتما ماشيان عابسين.
18 فاجاب احدهما الذي اسمه كليوباس وقال له هل انت متغرب وحدك في اورشليم ولم تعلم الامور التي حدثت فيها في هذه الايام.
19 فقال لهما وما هي. فقالا المختصة بيسوع الناصري الذي كان انسانا نبيا مقتدرا في الفعل والقول امام الله وجميع الشعب.
20 كيف اسلمه رؤساء الكهنة وحكامنا لقضاء الموت وصلبوه.
21 ونحن كنا نرجو انه هو المزمع ان يفدي اسرائيل. ولكن مع هذا كله اليوم له ثلاثة ايام منذ حدث ذلك.
22 بل بعض النساء منا حيرننا اذ كنّ باكرا عند القبر.
23 ولما لم يجدن جسده أتين قائلات انهنّ رأين منظر ملائكة قالوا انه حيّ.
24 ومضى قوم من الذين معنا الى القبر فوجدوا هكذا كما قالت ايضا النساء واما هو فلم يروه.
25 فقال لهما ايها الغبيان والبطيئا القلوب في الايمان بجميع ما تكلم به الانبياء.
26 أما كان ينبغي ان المسيح يتألم بهذا ويدخل الى مجده.
27 ثم ابتدأ من موسى ومن جميع الانبياء يفسر لهما الأمور المختصة به في جميع الكتب
Lk 24:15-27
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
المسيح نفسه اعلن انه ما جاء لينقض الناموس
مين اللي اتكلم أصلا عن المسيح جاء لينقض الناموس!! انت عليك ندر أنك تقول كل حاجة تعرفها في موضوع واحد؟!

.انا اتحدث عن عقيدة ثالوث وصلب وفداء واجب الايمان بها من اجل الخلاص انت فاهم كلامي ولا لا؟
رديت عليك أكثر من 3 مرات! هل انت بتعرف تقرأ؟
تكرارك لسؤالك دون الرد على ردي عليك سيعرضك للطرد لاضاعة وقتنا!

بس انت كده اهل الفترة عند حضرتك عبارة عن حوالي 5 الاف سنة قبل المسيح
اية؟ مش عاجب سعادتك الرقم؟ فيه menu معين بيشرح حدود الفترة مثلا؟!!
فين اعتراضك يعني؟!! انا ببين لك نفس المفهوم اللي انت بترفضه، فأنت فين ردك؟
5 آلاف ولا 5 مليار حتى!
واهل الفترة عندنا لم تصلهم دعوة ولا كان علي عهدهم انبياء ...تعلم ثم تكلم
لا يا عزيزي، أهل الفترة عندكم هم من كانوا بين نبيين (أو رسولين) بحيث لم يلحقوا بالأول ولا بالثاني!!
وبتقول لي أنا أتعلم؟!!! يا للبجاحة!

أيوة، أهل الفترة دول اللي لم تصلهم الدعوة، هم زي اللي انا وصفتهم في رقم 1. عندك اعتراض؟

الاعلان عن ماذا ..عن ان الله كان واحدا فاصبح ثلاثة ؟
كان واحد فأصبح ثلاثة؟!! مستواك رائع! انت تعرف ان المسيحيين بيقولوا ان الله كان واحد فأصبح ثلاثة؟!! رائع كمل!

عموما كويس أن مستواك ظهر، وده هايخليني أكلمك بمستواك المعرفي فقط. زي ما انت عارف ان كتابنا بيقول لنا ان ما نرميش الدرر قدام الخنازير..

يعني موسي يوم القيامة وهو نبي يحاسب علي وحدانية اله راه بنفسه فيفاجا بان غيره يعتقد بانه ثالوث ويقبل الله منه تثليثه ؟
بنفس المقياس،
يعني موسي يوم القيامة وهو نبي يحاسب من إله عرفه بنفسه فيتفاجيء أن فيه اله تاني خالص اسمه "الله"؟

يا استاذ مولكا ربنا يهديك انا باتكلم وكلامي واضح حضرتك بترد في موضوع تاني
اية هو الموضوع الاول والموضوع الثاني؟ ورينا كدا.

أكرر لك الكلام الذي لم ترد عليه.

تعالى أبين لك فساد كلامك وفكرك باللي تقدر تفهمه.
دلوقتي الله عندك عامل يوم للقيامة والحساب والجنة والنار، صح؟
طيب، الصحابة العشرة المبشرين بالجنة، حاليا، في سنة 2020، هم في الجنة أم في النار أم في مكان آخر؟

لا تستطيع ان تقول أنهم في النار
وإن قلت في الجنة سأسألك: طالما هم في الجنة، إذا ما فائدة يوم القيامة والحساب؟
وإن أردت ان تقول أنهم في مكان آخر، فأخبرني ما هو بدليل.
ثم أجب: طالما هم "مبشرون" بالجنة، فما فائدة الحساب إذا كانوا سيدخلونها على كل حال؟

هذا قريب نسبيًا مما لا تفهمه.
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
الاستاذ مولكا ابلغني في الرسائل بحصولي علي التحذير الاول تمهيدا لحظري بحجة التعدي علي الكتاب المقدس ..وانا بدوري اساله اين تعديت انا علي الكتاب المقدس ؟
تفسير الكتاب المقدس من شخص مثلك هو تعدي!
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
يبقى نلخص الموضوع لحد دلوقتي:

1. الإيمان مداره الإعلان. يعني، الناس مأمورة بالإيمان بما أعلنه الله، والله يكافيء على هذا، حتى إن كان هذا ليس كل اعلان الله.
2. الفداء لكل الناس الذين يقبلوه.
3. تنبأ الأنبياء عن المسيح كما قال المسيح بنفسه، وبالتالي كان على الناس الذين آمنوا بالأنبياء الإيمان بما قالوه هم وفقما أعلن لهم الله عبر الأنبياء.
 

مش انا 1

New member
إنضم
15 ديسمبر 2020
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
واضح ان لديك مشكلة في فهم المكتوب عموما، إذن!

فرددت عليك بأن النص (بالنسبة لي) لا يحتاج لتفسير

ده علي اساس ان حضرتك كتبته لنفسك بما انك بتناقش نفسك


من اوجب عليهم الايمان بالثالوث في العهد القديم ليكون هذا شرطا لفداءهم؟

ان لم يوجب عليهم الايمان به لكان من عدم العدل الايجاب به علي ..فكيف لا يوجبهم ثم يوجبني ؟

كيف سيدخل الجنة الذين لم يعرفوا الهك اصلا ولا اعترفوا به الها ولا رسولك ولا كتابك ولا سنتك؟ لهذا تتهرب من هذا السؤال لانه معاكس لما تقول

من قال لك ان هناك اي مخلوق سيدخل الجنة لا يؤمن بالله ؟
اي كلام في الاسلاميات تفضل سيادتك وافتح له موضوع مستقل عن هذا نتناقش فيه اما اسلاميات علي مسيحيات اختلط الحابل بالنابل ولم نصل الي شيء ...وهذا عرف متعارف عليه في اي حوار واظنك تعرفه


لا أعرف هل انت واعي لما تفعله أم لا، انا أبنت لك ان هناك صنفين رئيسيين من الناس، ورقمتهما بـ 1 و 2! ولم أقل ان من هم في رقم 1 لهم علاقة بالثالوث ولا الفداء!!

وانا بدوري اسالك ما هو الناموس ؟ تفضل اخبرنا

هناك نوعين من الناس:
1. من لم تصلهم رسالة الإله الحقيقي مطلقًا، سواء في العهد القديم او الجديد، فهؤلاء ناموس لأنفسهم يحاسبون وفقه (رو 2: 14) تماما كأهل الفترة لديكم (إن كنت تعرفهم أصلا)

يا استاذ مولكا الله يهديك هل موسي عليه السلام لم يصله الناموس ؟ موسي نفسه هو ومن امن معه من بني اسرائيل يؤمنون بالله الواحد الاحد ولا يؤمنون بالصلب والفداء والثالوث ولا اعتقدوا فيهم حتي جاء المسيح فكيف يتم لهم خلاص ولا يتم لمن لم يؤمن بعد مجيء المسيح ؟

ما هو فيه ناس دخلت الجنة من غير ما تعرف أصلا اسم الهك ولا تعرف عن كتابك ولا سنتك ولا رسولك ولا الفروض ولا ولا!!

و لا حاجة من دي حصلت وده اللي نفسك تحول الموضوع ليه

اول الوصايا العشر في الناموس
اعبد يهوه الله وحده.‏ —‏ خروج ٢٠:‏٣‏.‏

https://www.jw.org/ar/تعاليم-الكتاب-المقدس/اسئلة/الوصايا-العشر/

تقوللي حضرتك بعد 5 الاف سنة ان الوصية تغيرت فاصبخ الاله ثلاثة ومن لم يؤمن بذلك فلن ينال الخلاص ؟
 

مش انا 1

New member
إنضم
15 ديسمبر 2020
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يبقى نلخص الموضوع لحد دلوقتي:

1. الإيمان مداره الإعلان. يعني، الناس مأمورة بالإيمان بما أعلنه الله، والله يكافيء على هذا، حتى إن كان هذا ليس كل اعلان الله.
2. الفداء لكل الناس الذين يقبلوه.
3. تنبأ الأنبياء عن المسيح كما قال المسيح بنفسه، وبالتالي كان على الناس الذين آمنوا بالأنبياء الإيمان بما قالوه هم وفقما أعلن لهم الله عبر الأنبياء.

هذا كلام غير حقيقي

النبؤات كانت بنبي وليس باله ولا احد علم شيء عن الفداء عن خطيئة اصلية موروثة


نكمل غدا ان شاء الله

تقبل تحياتي
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
ده علي اساس ان حضرتك كتبته لنفسك بما انك بتناقش نفسك
لأ، دع على اساس اني انا اللي بكتب، فلو شايف النص يحتاج لتفسير كنت فسرته، لكن النص مش محتاج من وجهة نظري!
ولو هاقيس عليك انت يبقى هافسر كلامي انا نفسه!


ان لم يوجب عليهم الايمان به لكان من عدم العدل الايجاب به علي
وده طبعا قانونك انت كدا، جدعنة منك يعني.

مستوى جملتك دي هي نفس مستوى جملة:
إن لم يوجب على الأمم قبل الاسلام الإيمان بالقرآن ولا برسول الاسلام لكان من عدم العدل الإيجاب به علي.

انت لو بس بتفكر في اللي بتكتبه (بلاش اللي احنا بنكتبه عشان صعب عليك) هاتضحك على كلامك..


انت تتألى على الله ليس هذا فحسب، بل ببجاحة!

من قال لك ان هناك اي مخلوق سيدخل الجنة لا يؤمن بالله ؟
هو مين في عصر موسى ونوح ويونس كان يعرف أصلا (فضلا عن إيمانه من عدمه) بإله اسمه "الله"؟!!!

وانا بدوري اسالك ما هو الناموس ؟ تفضل اخبرنا
انت تعلق على عبارات من ردودي عليك، وتترك البقية ثم تسأل أسئلة مجاب عنها فيما تركته انت!
فهنا اتضح لنا انك هنا لتضيع وقتنا فقط ولا فائدة لك من النقاش معك طالما تترك كلامنا وتكرر كلامك.

يا استاذ مولكا الله يهديك هل موسي عليه السلام لم يصله الناموس ؟
ما علاقة هذه الجملة بأني أبين لك ان هناك فئة من البشر لم يصلها رسالة الإله الحقيقي مطلقا؟

هل انا قلت ان موسى النبي من ضمنهم؟!!

موسي نفسه هو ومن امن معه من بني اسرائيل يؤمنون بالله الواحد الاحد ولا يؤمنون بالصلب والفداء والثالوث

1. أجبتك مرارا عن قضية الصلب والفداء فراجع كلامنا أعلاه.
http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3825101&postcount=45
2. قلت لك أن الإيمان مداره الإعلان! فلا إلزام بإيمان دون إعلان!
3. لا تملك دليلا يقول أن موسى لم يؤمن بالثالوث! والمسيحيون يؤمنون بالإله الواحد الأحد! لكن لا عجب إن كنت تعتقد ان المسيحين يقولون أن الله كان واحد فأصبح ثلاثة! لا عجب!

و لا حاجة من دي حصلت وده اللي نفسك تحول الموضوع ليه
أحول الموضوع إزاي وانا برد على كل حاجة بتقولها مسيحيا؟!!

مين في قوم موسى او نوح او يونس يعرف (مجرد معرفة) اسم الهك "الله"؟!! اخبرني.

اول الوصايا العشر في الناموس
بتقتبس من موقع لشهود يهوة؟ أهي الحركة دي بالاضافة لموضوع ان المسيحيين بيؤمنوا ان الاله كان واحد واصبح ثالوث، تخلي الواحد يستنكف يكمل كلام معاك.
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
تقوللي حضرتك بعد 5 الاف سنة ان الوصية تغيرت فاصبخ الاله ثلاثة ومن لم يؤمن بذلك فلن ينال الخلاص ؟
فين انا قلت الكلام ده؟ ماينفعش أصلا مستوى الكلام ده أقوله!
النبؤات كانت بنبي وليس باله

ثواني، واحدة واحدة، يعني انت اهو معترف أن النبوات كانت موجودة عن صلب المسيح زي ما اثبت لك من كلام الكتاب المقدس نفسه، لكن مشكلتك ان المسيح نبي مش اله، صح؟

ولا احد علم شيء عن الفداء عن خطيئة اصلية موروثة
1. ما هو الفداء مش عن خطية اصلية موروثة فقط أصلا، ده عشان الخطايا كلها وحياة الانسان! فليه عايزهم يتكلموا عن خطية واحدة موروثة؟
2. من بدايات سفر التكوين "نسل المرأة يسحق رأس الحية".
3. ازاي مافيش حد علم عن الفداء وانا جيبت لك نصوص من الكتاب المقدس نفسه على لسان المسيح نفسه انه شرح لإبني زبدي النبوات اللي عنه وعن فداءه من موسى وجميع الانبياء؟!!!


انت بتنسى المشاركات ولا اية؟ وتكرر الأسئلة تاني؟
شوف هنا:
http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3825101&postcount=45
 

Maran+atha

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 سبتمبر 2012
المشاركات
1,906
مستوى التفاعل
464
النقاط
83
الإقامة
فى قلب المسيح
4027369599.jpg
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,062
مستوى التفاعل
1,031
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل

سلام ونعمة وأسعد الله مساء الأحباء جميعا.

لدى السائل فيما يبدو خلط بين "البر" من ناحية و"الخلاص" من ناحية أخرى. كان أبونا إبراهيم على سبيل المثال بارا، برّره إيمانه، رغم ذلك لم يكن هذا البر بحد ذاته يعني الخلاص بعد، لذلك حتى إبراهيم نفسه مات أيضا في النهاية! تبرّر إبراهيم إذاً، لأنه آمن فحُسب له هذا الإيمان برا، مع ذلك لم يخلص حتى إبراهيم نفسه إلا بموت المسيح وقيامته! إجابة هذا السؤال نجدها بالتالي في آية واحدة فقط، بل حتى نصف آية، في رومية 5 حيث نقرأ:

لكن قد ملك الموت من آدم إلى موسى، وذلك على الذين لم يخطئوا على شبه تعدي آدم، الذي هو مثال الآتي.

أي أن التبرير ـ وهو شرط الخلاص ـ لا يكفي بحد ذاته أبدا للقضاء على سلطان الموت، لذلك «اجتاز الموت إلى جميع الناس» خيارهم وشرارهم، وهكذا هلك في الحقيقة الأبرار أيضا كما هلك الخطاة!

فهل هلك إبراهيم؟ لم يهلك، ولكن فقط لأن المسيح ـ بعد ألف عام أو مائة ألف عام ـ أقامه معه من الموت حين قام! لولا أن المسيح بموته أبطل الموت أولا وقام: لهلك بالقطع حتى إبراهيم نفسه وما قام من الموت أبدا!


المشكلة بالتالي ليست برّ الإنسان أو صلاحه أو حتى مغفرة الله لخطايانا، لأن الله غفر بالفعل لإبراهيم، وإلا ما تبرر! لذلك يستشهد الرسول عند حديثه عن إبراهيم بقول داود: «طوبى للذين غفرت آثامهم»! فقد عندئذ يأتي التبرير أخيرا ـ بعد المغفرة ـ على سبيل النعمة («أما الذي يعمل فلا تحسب له الأجرة على سبيل نعمة بل على سبيل دين»)، لأن البر في الحقيقة هو بر الله وحده، ثم بالإيمان ينتقل هذا البر بنعمة الله للإنسان فيُحسب بارا، وهذا بالضبط ما فعل إبراهيم: «فآمن إبراهيم بالله فحُسب له برا».

غفر الله إذاً لإبراهيم، كما غفر من قبل لهابيل ونوح وكل مَن وصفهم الكتاب بالبر، وإلا ما وصفهم أبدا بذلك. المشكلة بالتالي ليست أبدا تمنّع الله أو غضبه أو عجزه عن مغفرة الخطايا، حاشا. المشكلة بالأحرى هي ما ترتب بالفعل ـ وما زال يترتب ـ على هذه الخطايا من سيادة للموت، من وقوعنا بالتالي في المزيد من الخطايا، ومن هلاك حتميّ في النهاية للإنسانية كلها، سيان تبرر أي إنسان بعد ذلك ـ بنعمة الله ـ أو لم يتبرر!

وعليه افصل فضلا ـ أيها السائل الكريم ـ بين البر من ناحية والخلاص من ناحية أخرى. بينما تبرّر كثيرون بالفعل، الخلاص لا يكون إلا بالمسيح حصريا! الخلاص لا يكون إلا بموته تحديدا ـ وموتنا معه ـ ثم قيامته وقيامتنا جميعا، إنسانا جديدا يحيا أبديا لله وبالله وفي الله!


أشكرك ختاما على السؤال الهام، ولدينا أخيرا بعض الملاحظات ـ في رسالة مستقلة ـ قد تهمك أيضا قراءتها.

 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,062
مستوى التفاعل
1,031
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل

ملاحظــات:

(1) هناك بالطبع تفصيل كثير لكل هذه المعاني (الخطية، الموت، التبرير، الخلاص، كيف ملك الموت، لماذا ملك، ما علاقة الموت بالخطية، إلخ)، وهي معان بعضها حتى مجازيّ لا يُؤخذ حرفيا، غايتها فقط تقريب الأمور لعقولنا. لكن هذا كله يخرج عن سؤالك وبالتالي لا حاجة بنا للخوض فيه. التناقض الذي تسأل عنه يعود ببساطة كما أوضحنا فقط لخلطك بين مفهوم التبرير من ناحية ومفهوم الخلاص من ناحية أخرى.


(2) حتى التبرير ـ ليس فقط الخلاص ـ لا يكون إلا بالمسيح! (هذا ما ركز عليه الأستاذ مولكا وبقية الأحباء فيما أرى). الخطيئة ببساطة كالدَين لا تسقط أبدا بالتوبة أو المحاباة أو برضا القاضي كما قد نرى عند أي قاضٍ فاسد في عالم البشر. حاشا. بل الخطيئة خلل لابد من ردّه، كسر لابد من جبره، وإلا تعارض ذلك ليس فقط مع بر القاضي وصلاحه بل حتى مع القوانين الحاكمة لكل الوجود، وأولها ببساطة قانون السببية: «الذي يزرعه الإنسان إياه يحصد». قد يعفو صاحب الحديقة عن هذا البستاني الذي زرع الشوك بحديقته، لكن الشوك نفسه باقٍ، لا يختفي بمجرد العفو، بل ما زال هناك وما زال يجرح كل مَن دخل الحديقة!

الله بالتالي ليس "عنيدا" يصر على "التكفير" و"العقاب" و"الموت"، ولكن للخطيئة نفسها آثار وعواقب ولها "حصاد" لا يمكن محوه بمجرد التوبة، وإلا اختل ببساطة نظام الكون كله! غفر الله إذاً لإبراهيم وبرّره، ليس لأنه "محا" خطاياه وكل ما ترتب عليها، بالأحرى لأنه نقل هذه الخطايا من كتاب إبراهيم إلى كتاب المسيح، كما انتقل في المقابل بر المسيح إلى إبراهيم، وكل ذلك حتى قبل التجسد! هذا معنى قوله في عبرانيين: «فإذ ذاك كان يجب أن يتألم مرارا كثيرة منذ تأسيس العالم»! المسيح إذاً ـ والتدبير كله ـ يعمل في الحقيقة منذ تأسيس العالم، وإن "ظهر" فقط في لحظة معينة داخل الزمن!

كل هذه المعاني ـ رغم بساطتها ووضوحها ـ ليس لها للأسف أي حضور بالعقل المسلم، لذلك رأينا وضعها كملاحظة فقط في الهامش بعيدا عن المتن. في العقل المسلم ـ وربما حتى اليهودي أيضا، سيده ووليّ نعمته ـ الشوك يتبخر بمجرد أن يعفو صاحب الحديقة، يزول كأن لم يكن لو أنه فقط رضي عن عبده الضعيف، وهي فيما يبدو بذور العقل السلطوي والثقافة الاستبدادية التي تأسست منذ عهد معاوية والأمويين فصاعدا. بالمقابل ـ في المسيحية وجميع ديانات الشرق الأفصى ـ الشوك باقٍ حتى لو عفا صاحب الحديقة! ما دام هناك "زرع" فهناك ببساطة "حصاد"! قد يعفو الله عن الزرع، نعم، ولكن ماذا عن الحصاد؟!


(3) أخيرا لهواة اللاهوت نضيف باختصار حول مسألة التبرير: في اللاهوت البروتستانتي: البر يُحسب أو يُنسب فقط للإنسان، ويسمى لذلك البر "المنتسب" (imputed)، فالإنسان نفسه لا "يبرأ" أبدا أو يتبرر، بل "يُنسب" إليه فقط بر المسيح، لأن الإنسان حسب هذه المدرسة ـ وبتأثير من أوغسطين بوجه خاص ـ فقد كليّا صورة الله ومثاله وليس له أي صلاح على الإطلاق. هناك بالطبع تنويعات وتفاصيل كثيرة ولكن هذا باختصار هو الرأي الغالب. بالمقابل في اللاهوت الكاثوليكي: البر بالأحرى "منسكب" لا "منتسب"، (infused)، فالله يسكب نعمته على الإنسان فيتبرأ بالفعل، يصير بارا بذاته، لا بمجرد الانتساب إلى المسيح. أما في اللاهوت الأرثوذكسي: فالإنسان لم يرث أصلا أي "ذنب" وبالتالي لا تركيز على التبرير بهذا المعنى "القانوني" الحاد ـ بمعنى "التبرئة" ـ منفصلا هكذا عن التقديس والتمجيد وكل تلك المعاني، فكلها بالأحرى مراحل في رحلة الإنسان نحو "التأله"، الذي هو غاية الحياة المسيحية وتعليم المدرسة الأرثوذكسية المميز.


 
أعلى