- إنضم
- 16 يونيو 2008
- المشاركات
- 12,646
- مستوى التفاعل
- 3,557
- النقاط
- 113
هذا المثل الشعبي القديم ليس عن إمرأة بل عن كلبة اسمها براقش كانت السبب في أن جنت على قومها، ويقال هذا المثل في كل من يجني على نفسه والأمر واضح عين الشمس أمامه.
وقصة هذه الكلبة أنّ قوم قد أغاروا على قومها ذات يوم، وأنها كانت عادة ما تشير إلى وجود الغرباء، وبالفعل فقد نبحت كي تنبههم على وجود غارة قادمة نحوهم، فذهبوا واختبؤوا، وحين اقترب المعتدون لم يجدوا أهل القرية، فأخذوا يبحثون عنهم هنا وهناك فلم يجدوهم، وهنا نبحت الكلبة من جديد فعرف المعتدون مكانهم فقتلوهم ويقال قتلوا بعضهم وقتلوها، وهنا قيل: جنت على نفسها براقش.
لماذا هذه القصة، و لماذا اليوم و الآن بالذات.
لأن هناك عضو جديد تدخل كثيراُ في مواضيع لغيره، و هذا يسمى في لغة المنتديات قرصنة و هو عمل ممنوع.
و رد أيضاً على أسئلة موجهة الى المنتدى وليس للأعضاء غير المسيحيين، و هذا مخالف لقوانين المنتدى أيضاً.
و تطاول في ردوده على الإيمان المسيحي في مشاركاته،
و مع كل هذا، اكتفت إدارة المنتدى بالتعديل و التحرير و لم توجده له إنذاراً لأن المحبة و الإحترام شعارنا.
لم يكتفي بهذا، بل أرسل لي على الخاص***، و هذا لا عيب فيه، إنما العيب أنه أغلق أمامي باب الرد, و هذا يدل على عدم إحترامه لمنتدى انضم اليه بكامل إرادته وعدم ثقته بنفسه ليسمع ردي. لم يبقى أمامي سوى حظره لأنه أنهى الحوار بنفسه.
لقد جنى على نفسه.
*** للتنويه فقط، رسالته لم تكن موضوعاً شخصيا يمسني بل يمس العقيدة المسيحية.
وقصة هذه الكلبة أنّ قوم قد أغاروا على قومها ذات يوم، وأنها كانت عادة ما تشير إلى وجود الغرباء، وبالفعل فقد نبحت كي تنبههم على وجود غارة قادمة نحوهم، فذهبوا واختبؤوا، وحين اقترب المعتدون لم يجدوا أهل القرية، فأخذوا يبحثون عنهم هنا وهناك فلم يجدوهم، وهنا نبحت الكلبة من جديد فعرف المعتدون مكانهم فقتلوهم ويقال قتلوا بعضهم وقتلوها، وهنا قيل: جنت على نفسها براقش.
لماذا هذه القصة، و لماذا اليوم و الآن بالذات.
لأن هناك عضو جديد تدخل كثيراُ في مواضيع لغيره، و هذا يسمى في لغة المنتديات قرصنة و هو عمل ممنوع.
و رد أيضاً على أسئلة موجهة الى المنتدى وليس للأعضاء غير المسيحيين، و هذا مخالف لقوانين المنتدى أيضاً.
و تطاول في ردوده على الإيمان المسيحي في مشاركاته،
و مع كل هذا، اكتفت إدارة المنتدى بالتعديل و التحرير و لم توجده له إنذاراً لأن المحبة و الإحترام شعارنا.
لم يكتفي بهذا، بل أرسل لي على الخاص***، و هذا لا عيب فيه، إنما العيب أنه أغلق أمامي باب الرد, و هذا يدل على عدم إحترامه لمنتدى انضم اليه بكامل إرادته وعدم ثقته بنفسه ليسمع ردي. لم يبقى أمامي سوى حظره لأنه أنهى الحوار بنفسه.
لقد جنى على نفسه.
*** للتنويه فقط، رسالته لم تكن موضوعاً شخصيا يمسني بل يمس العقيدة المسيحية.