- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,496
- مستوى التفاعل
- 317
- النقاط
- 83
انتبه لدعوة الحق حتي لا تفوتك :-
+~+~+~+~+~+~+~+~+
انتبه يا عزيزي انت وانا موضعين بين إثنان الله والشيطان لاتتعجب !
الله يدعوك ويجذبك منذ ولادتك الي ان ترقي جدا جدا فوق طبيعتك البشرية العادية وتشبه ابنه الوحيد لان الذين سبق فعرفهم سبق فعينهم ليكونوا مشابهين صورة ابنه، ليكون هو بكرا بين اخوة كثيرين. رو ٨ : ٢٨
وذلك بالحق وبالميلاد الحقيقي من الله بالحق الذين ولدوا ليس من دم، ولا من مشيئة جسد، ولا من مشيئة رجل، بل من الله.يو ١ : ١٣
….. وهكذا تكون ابن لله وتشبه المسيح وتكون وارث معه في المجد اذا لست بعد عبدا بل ابنا، وان كنت ابنا فوارث لله بالمسيح.غل ٤ : ٧
الذي …. ان تحرك قلبك بالايمان والاشتياق تستطيع ان تختبر وتعاين هذا من الان ولكن علي سبيل العربون الذي هو عربون ميراثنا، لفداء المقتنى، لمدح مجده. اف ١ : ١٤
والثاني يجذبك ويشتهي ان تنحدر عن طبيعتك البشرية الطبيعية الي مستوي الحيوان وربما ادني منه وذلك باثارة غرائزك لتخرج عن حدودها ويربطك بكل اثم ودنس لكي تنحدر الي ما دون الحيوان وانت حر الارادة فيما تختار لا تنظر الي هذا الكلام علي انه كلام عادي ويمر بل هذا كلام الحق اذا احببت ان تكون في الحق كيف ننجو نحن ان اهملنا خلاصا هذا مقداره؟ قد ابتدا الرب بالتكلم به، ثم تثبت لنا من الذين سمعوا،عب ٢ : ٣
+~+~+~+~+~+~+~+~+
انتبه يا عزيزي انت وانا موضعين بين إثنان الله والشيطان لاتتعجب !
الله يدعوك ويجذبك منذ ولادتك الي ان ترقي جدا جدا فوق طبيعتك البشرية العادية وتشبه ابنه الوحيد لان الذين سبق فعرفهم سبق فعينهم ليكونوا مشابهين صورة ابنه، ليكون هو بكرا بين اخوة كثيرين. رو ٨ : ٢٨
وذلك بالحق وبالميلاد الحقيقي من الله بالحق الذين ولدوا ليس من دم، ولا من مشيئة جسد، ولا من مشيئة رجل، بل من الله.يو ١ : ١٣
….. وهكذا تكون ابن لله وتشبه المسيح وتكون وارث معه في المجد اذا لست بعد عبدا بل ابنا، وان كنت ابنا فوارث لله بالمسيح.غل ٤ : ٧
الذي …. ان تحرك قلبك بالايمان والاشتياق تستطيع ان تختبر وتعاين هذا من الان ولكن علي سبيل العربون الذي هو عربون ميراثنا، لفداء المقتنى، لمدح مجده. اف ١ : ١٤
والثاني يجذبك ويشتهي ان تنحدر عن طبيعتك البشرية الطبيعية الي مستوي الحيوان وربما ادني منه وذلك باثارة غرائزك لتخرج عن حدودها ويربطك بكل اثم ودنس لكي تنحدر الي ما دون الحيوان وانت حر الارادة فيما تختار لا تنظر الي هذا الكلام علي انه كلام عادي ويمر بل هذا كلام الحق اذا احببت ان تكون في الحق كيف ننجو نحن ان اهملنا خلاصا هذا مقداره؟ قد ابتدا الرب بالتكلم به، ثم تثبت لنا من الذين سمعوا،عب ٢ : ٣
